السبت، 16 يوليو 2011

مردوخ Rupert Murdoch فضيحة يتبعها فضائح ( مردوخ متهم بقضية تنصت )

مردوخ Rupert Murdoch فضيحة يتبعها فضائح ( مردوخ متهم بقضية تنصت )



مردوخ اسم يتردد في الإعلام ( المرئي و الإذاعي و المقروء )
تحوم حوله الشبه في نشاطاته .
مردوخ استرالي داعم لدولة الكيان الصهيوني.

برزت هذه الأيام برزت فضيحة لمردوخ أو ما يسمى أسطورة الاستثمار الإعلامي في العصر الحديث
وهي قضية التنصت وبهذه الفضيحة خسر صفقة
قناة BskysB
وأغلق صحيفته وعدة مشاريع له والآن مطلوب منه الإمتثال أمام القضاء



1



مردوخ يغلق أكبر صحفه

قالت صحيفة واشنطن بوست إن بارون الإعلام روبرت مردوخ
أعلن إغلاق أكبر صحفه وهي صحيفة "نيوز أوف ذا وورلد"
بعد تورطها في فضيحة تنصت على البريد الصوتي وهواتف مئات المواطنين البريطانيين.

وكانت الصحيفة التي تصدر منذ 168 عاما وهي الأكثر قراءة وانتشارا
بين الناطقين باللغة الإنجليزية، قد اعترفت بأنها وظفت محققين اخترقوا هواتف سياسيين
ومشاهير من أجل الحصول على مواد للقصص الإخبارية، ومن بين الأهداف كانت أسر جنود
قتلوا في أفغانستان وأسر ضحايا تفجيرات لندن عام 2005 وفتاة في الـ13 من
عمرها كانت مفقودة ووجدت مقتولة لاحقا.

وقالت الصحيفة إن مردوخ واجه أزمات وانتقادات في السابق،
خاصة مع اقتراب شركته نيوز كورب من الإفلاس عام 1990،
لكن فضيحة التجسس هذه تُعتبر أكبر سقطة في مسيرة مردوخ.

وقاد الغضب الشعب إلى إدانة نادرة لمردوخ من البرلمان البريطاني،
ومن رئيس الوزراء ديفد كاميرون الذي استفاد من دعم مردوخ.

ورغم أنه لا يوجد دليل على علم مردوخ بالسلوك غير القانوني لـ"نيوز أوف ذا وورلد"،
فإن الفضيحة هزت دوره الكبير في الإعلام البريطاني وشوهت صورة إمبراطوريته التي لها ممتلكات
في الولايات المتحدة أيضا مثل شبكة فوكس وصحيفة وول ستريت جورنال ونيويورك بوست وإستوديوهات
تونتيث سنتري فوكس للأفلام.

وأوضحت الصحيفة أن الفضيحة تهدد سعي نيوز كورب للسيطرة على بي سكاي بي،
وهي أكبر مؤسسة تلفزيونية خاصة في المملكة المتحدة، حيث تملك نيوز كورب نسبة 39%
فيها وتحاول امتلاكها بصفقة تقدر بنحو 12 مليار دولار، ولم يتم الاتفاق على العرض بعد،
لكن الغضب العام من الفضيحة قد يكون مؤثرا، كما قال مراقبون إن الفضيحة
يمكن أن تؤثر على ابنه جيمس مردوخ، وهو وريث روبرت مردوخ.

ودعا كثيرون لاستقالة المحررة السابقة ريبيكا بروكس وهي الآن المديرة التنفيذية لنيوز أنترناشيونال المؤسسة الأم للصحيفة،
وقد كانت ريبيكا محررة في عام 2002 وكانت تشرف على عمل محقق خاص متهم باختراق
البريد الصوتي لميلي دوانينغ وهي الفتاة التي وجدت مقتولة ومسح إحدى الرسائل منه.

ولم تواجه ريبيكا انتقادا من مردوخ أو جيمس الذي قال لبي بي سي "أنا راض على أداء ريبيكا
ومعاييرها الأخلاقية في العمل وسلوكها، وهي ممتازة". وقالت الصحيفة إن مردوخ الأب اتهم
أشخاصا لم يسمهم قال إنهم يسيئون له، ويحتمل أن يواجه هو ومسؤولون تنفيذيون
في الشركة مساءلة برلمانية تحت القسم.


2



مردوخ يسحب عرض تملك BSkyB وكاميرون يهاجم مؤسسته

سحب إمبراطور الإعلام روبرت مردوخ الأربعاء عرضه بشراء وتملك
شبكة "بريتش سكاي برودكاستينغ أو BSkyB على خلفية فضيحة
التنصت التي طالت إمبراطورتيه الإعلامية في بريطانيا مؤخراً،
والتي استدعي من ورائها للإدلاء بشهادته فيها.

غير أن الشركة ستظل مالكة لأسهمها السابقة في المؤسسة البريطانية،
والتي تصل إلى 39.1 في المائة.

وفي البرلمان البريطاني، شن رئيس الوزراء، ديفيد كاميرون، الأربعاء هجوماً
على مجموعة مردوخ الإعلامية فيما شرع في تحقيق على
أعلى المستويات بشأن المزاعم المتعلقة بفضيحة التنصت ورشوة رجال الشرطة.


3



مردوخ ببريطانيا لحل أزمة صحيفته

نقلت وكالة رويترز عن مصادر مطلعة أن الرئيس التنفيذي لمجموعة "نيوز كورب"
الإعلامية روبرت مردوخ سيتوجه إلى لندن اليوم السبت لمعالجة تداعيات أزمة
التنصت على الهواتف المتهمة فيها صحيفة "نيوز أوف ذي وورلد" التابعة لمؤسسته.

وسيصل مردوخ (80 عاما) إلى لندن بعد يومين من قراره المفاجئ بإغلاق
الصحيفة البريطانية التي تعد أكثر صحف يوم الأحد الشعبية مبيعا، في حين
رفضت مجموعة نيوز كورب التعليق على برنامج زيارته.

وكان مردوخ قد توارى عن الأنظار بعد تفجر فضيحة التنصت على هواتف أفراد
في العائلة المالكة التي قام بها صحفيون ومحققون يعملون لحساب صحيفته،
وقضى أغلب الأسبوع الماضي في مؤتمر ألين أند كو في صن فالي بولاية أيداهو الأميركية.

من جهة أخرى، اعتقلت الشرطة البريطانية أمس الجمعة آندي كولسون
المستشار الإعلامي السابق لرئيس الوزراء البريطاني ديفد كاميرون،
للاشتباه في تورطه بالفضيحة عندما كان يتولى رئاسة تحرير صحيفة "نيوز أوف ذي وورلد".

ووصلت الفضيحة ذروتها قبل أيام بعد الكشف عن تنصت الصحيفة في عام 2002
على البريد الصوتي لميلي داولر وهي مراهقة كانت مفقودة وعثر عليها مقتولة فيما بعد.



4



التحقيقات تطارد مردوخ إلى أميركا

وصلت شرارة فضيحة التنصت التي ارتكبها محررون صحفيون في نيوز كورب
-التي يملكها بارون الإعلام روبرت مردوخ وأدت إلى غلق صحيفة
"نيوز أوف ذي وورلد" بعد 168 عاما من الصدور- إلى الولايات المتحدة.

حيث ذكرت تقارير إعلامية أن السلطات الأميركية تحقق في ادعاءات تفيد
بإمكانية اختراق موظفين في إمبراطورية "نيوز كورب" لرسائل نصية هاتفية خاصة
بأفراد أسر ضحايا هجمات 11 سبتمبر/أيلول. وتخضع إمبراطورية مردوخ لتدقيق
مكثف في بريطانيا عقب تردد ادعاءات بأن مسؤولين رفيعي المستوى وشخصيات
عامة كانوا عرضة للتنصت على هواتفهم.


5



صحافة بريطانية : فضيحة التجسس على الهواتف… حينما نصل إلى القاع

كان معظم أعضاء مجلس العموم البريطاني في الماضي يدلون بتصريحات أكثر دبلوماسية عن الصحافة،
وتحديداً عن «مملكة» مردوخ التي كانت تُعتبر أسطورة إعلامية بشكل مبالغ
فيه نظراً إلى قدرتها على تحديد مصير الحكومات، لكن ها قد تبدلت حسابات السياسيين فجأة.
حتى هذا الأسبوع، بدا وكأن ضحايا فضيحة التجسس غير الشرعي على الرسائل الهاتفية
من جانب صحيفة “نيوز أوف ذي وورلد” كانوا في معظمهم من المشاهير، وأفراد العائلة المالكة،
وغيرهم من الشخصيات المرموقة، الأمر الذي لا يستدعي تعاطفاً كبيراً من الناس.


6



فضيحة التنصت: 170 أُخطروا بأنهم ضحايا.. من بين آلاف

اتضح أن صحيفة «نيوز اوف ذي ويرلد» تجسست على أكثر من 12 ألف هاتف، لكن 170 شخصا
فقط من أصحابها أُخطروا رسميا بهذا. ومن جهة أخرى استغل الملياردير روبرت ميردوخ مالك
الصحيفة حقه القانوني فرفض طلبا من لجنة تحقيق برلمانية للمثول أمامها الثلاثاء المقبل لكنه عاد وأعلن قبوله.




"""""""""""""""""""""""""""""""""""""

مردوخ هذا له نشاطات في المنطقة
مثل الإمارات و مع الوليد بن طلال
فهل الفضائح قادمة إلى هنا

صوره مع الوليد بن طلال






ثورة
من منتدى الحرية
منتدى تعذبني

 


 
 
بعد أزمة التنصت على هواتف ودفع أموال لرجال شرطة
الوليد بن طلال: إمبراطورية مردوخ الإعلامية لن تنهار

أعلن صاحب السمو الملكي الأمير الوليد بن طلال
(ثاني أكبر مساهم في مؤسسة نيوزكوربوريشن، التي يرأسها روبرت مردوخ)،
أنه لن يبيع أسهمه في المؤسسة. وتواجه المؤسسة أزمة عاصفة بسبب اتهامات تواجهها
"نيوز إنترناشيونال" فرع المؤسسة في المملكة المتحدة، بالتنصت على
هواتف ودفع أموال لرجال شرطة. وأغلقت "نيوز إنترناشيونال" بالفعل صحيفة "نيوز أوف ذا وورلد"،
المتهم الأول في فضيحة التنصت، وسحبت عرضها لشراء شبكة "بي سكاي بي" أكبر شركة لخدمات التلفزيون بالاشتراك في المملكة المتحدة.
وفي مقابلة مع (بي بي سي)، عبّر الأمير الوليد عن اعتقاده بأن المؤسسة لن تتراجع أو تنهار بسبب فضيحة التنصت.
يُذكر أن الوليد يستثمر في مؤسسة مردوخ منذ 20 عاما ويملك 7 في المائة من أسهم المؤسسة، وهو بذلك ثاني أكبر مساهم
فيها بعد مردوخ نفسه الذي يملك 12 في المائة من الأسهم. وكان رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون، قد شكل لجنة يرأسها
قاض للتحقيق في الفضيحة. كما تحقق فيها أيضا لجنة الثقافة والإعلام والرياضة في مجلس العموم البريطاني.
ووافق روبرت مردوخ وابنه جيمس على المثول أمام اللجنتين.


مصدر الخبر

مردوخ Rupert Murdoch فضيحة يتبعها فضائح ( مردوخ متهم بقضية تنصت )

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق