تستعد بوليوود
لعرض الفلم الأول للممثلة الهندية من أصول سعودية الفنانة وردة خان, والتي
وصفتها الصحافة الهندية
بأنها آخر المستوردات الأجنبية الصاعدة بقوة في عالم
السينما.
وردة التي عملت مبكراً في مجال الفيديو كليب حيث سبق لها وأن تعاونت مع الفنان (راهت فتيح خان) كما سبق لها أيضاً الظهور في أغلفة بعض المجلات.
وذكرت وردة التي قدمت إلى مومباي قبل 3 سنوات وبدأت عملها كعارضة للأزياء بأنها حذرة جداً من أن تكون مجرد سلعة للدعاية السينمائية، وتضيف "لقد تلقيت العديد من العروض الدعائية، لكنني حذرة جداً حيال اتخاذ أي خطوة قد لا تعود علي بالفائدة، فكل ما أريده هو ترك انطباع جيّد لدى المشاهدين".
وكانت وردة -حسب ماذكرته صحيفة (انديـا تودي)- قدمت من عائلة سعودية محافظة، وأصرت على تحقيق حلمها بأن تصبح ممثلة في بوليوود، وهو نفس الحلم الذي كان يراود والدها من قبل، والذي تقول عنه بأنه هو من شجعها على الانتقال إلى مومباي، وشق طريقها هناك والعمل على تحقيق حلمها بأن تصبح نجمة سينمائية.
يذكر أن فلم (مارك شيت) الذي ستمثل به وردة خان، من إخراج راكيش رانجان ويتناول بعض المشاكل والمساوئ في النظام التعليمي.
وردة التي عملت مبكراً في مجال الفيديو كليب حيث سبق لها وأن تعاونت مع الفنان (راهت فتيح خان) كما سبق لها أيضاً الظهور في أغلفة بعض المجلات.
وذكرت وردة التي قدمت إلى مومباي قبل 3 سنوات وبدأت عملها كعارضة للأزياء بأنها حذرة جداً من أن تكون مجرد سلعة للدعاية السينمائية، وتضيف "لقد تلقيت العديد من العروض الدعائية، لكنني حذرة جداً حيال اتخاذ أي خطوة قد لا تعود علي بالفائدة، فكل ما أريده هو ترك انطباع جيّد لدى المشاهدين".
وكانت وردة -حسب ماذكرته صحيفة (انديـا تودي)- قدمت من عائلة سعودية محافظة، وأصرت على تحقيق حلمها بأن تصبح ممثلة في بوليوود، وهو نفس الحلم الذي كان يراود والدها من قبل، والذي تقول عنه بأنه هو من شجعها على الانتقال إلى مومباي، وشق طريقها هناك والعمل على تحقيق حلمها بأن تصبح نجمة سينمائية.
يذكر أن فلم (مارك شيت) الذي ستمثل به وردة خان، من إخراج راكيش رانجان ويتناول بعض المشاكل والمساوئ في النظام التعليمي.
سعودية تقتحم
السينما الهندية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق